Tuesday, May 17, 2005
إهداء
(إلى كايوس)
إهداء
إلى طفلتي رحمة..
لم أكن ألتفت لشيء سوى يديك النائمتين
حول "الدبدوب" المحدق بعينيه اللامعتين
ولم أكن أخاف شيئا سوى يقظتك بمفاجأة
الجحافل وهي تلتقطني.
أما الأثر الدامي على عظام الأنف الذي
لا تكفين عن السؤال حوله: فهذا هو الجواب:
(تصدير ديوان "احتفالات المومياء المتوحشة" – محمد عفيفي مطر)
إهداء
إلى طفلتي رحمة..
لم أكن ألتفت لشيء سوى يديك النائمتين
حول "الدبدوب" المحدق بعينيه اللامعتين
ولم أكن أخاف شيئا سوى يقظتك بمفاجأة
الجحافل وهي تلتقطني.
أما الأثر الدامي على عظام الأنف الذي
لا تكفين عن السؤال حوله: فهذا هو الجواب:
(تصدير ديوان "احتفالات المومياء المتوحشة" – محمد عفيفي مطر)
# posted by Aladdin @ 6:18 PM 
Comments:
<< Home
جميل يا علاء الدين بالطبع .. لست أنا التي تفتي في شعر محمد عفيفي مطر بأي حال من الأحوال (شكلك عاوز توديني في داهية!) ..
أعشق التفاصيل الصغيرة .. وأعشق القصيدة ذات العنصر الدرامي .. "رأيت" السطور التي وضعتها يا علاء .. ولم "أقرأها".. فهمتني؟
أتعرف أنني من هواة التصدير .. تلك الكلمات البسيطة التي تلقي ضوءا على "الإنسان" الذي تقرأه ربما بنفس درجة العمل ذاته. فكرة أن تهب كتابا لأحدهم أو لمجموعة من الأشخاص في حد ذاتها .. ياللروعة!
عادة ما تحبطتني قراءة الاسماء الكثيرة في الاهداء بالمناسبة، ربما هذا بسبب أني لم أكن من هواة دليل التليفون !
على كل، أتابعك باستمرار، و عقبال ما نقرالك تصدير !
Post a Comment
أعشق التفاصيل الصغيرة .. وأعشق القصيدة ذات العنصر الدرامي .. "رأيت" السطور التي وضعتها يا علاء .. ولم "أقرأها".. فهمتني؟
أتعرف أنني من هواة التصدير .. تلك الكلمات البسيطة التي تلقي ضوءا على "الإنسان" الذي تقرأه ربما بنفس درجة العمل ذاته. فكرة أن تهب كتابا لأحدهم أو لمجموعة من الأشخاص في حد ذاتها .. ياللروعة!
عادة ما تحبطتني قراءة الاسماء الكثيرة في الاهداء بالمناسبة، ربما هذا بسبب أني لم أكن من هواة دليل التليفون !
على كل، أتابعك باستمرار، و عقبال ما نقرالك تصدير !
<< Home
